أخبار

دراسة: مكمل غذائي يعكس أعراض التوحد

الوحدة تؤثر على الصحة العقلية والجسدية

الزهد.. تعرف على معناه وكيف تحققه والفرق بينه وبين الورع

كيف تصلح ما تبقى من حياتك لتكتمل توبتك؟

من سعى رعى.. ومن لزم المنام رأى الأحلام

لو طمعان في الجنة؟.. أربعة أشياء تتطهر من ذنوبك

كيف تكون رحيمًا.. إليك بعض النماذج

لا تشعر بالفزع إن "لم تكن بخير".. فمفهوم الخير أوسع من علمك

الإسلام لم يحرم التكسب من الغير لكنه حرم غشه وخديعته وإيهامه بغير الحقيقة.. وهذا هو الدليل

فيه ساعة إجابة: أفضل أدعية يوم الجمعة المستحبة والمستجابة.. اغتنمها

حصلت على الطلاق قبل رمضان وأصوم معظم اليوم غير راغبة في الطعام.. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | الخميس 13 مارس 2025 - 01:07 م

حصلت على الطلاق منذ شهرين بعد تحمل اهانات وخيانات زوجي لـ6 اعوام، ومن وقتها وأنا أعاني من عدم الرغبة في ذكر اسم طليقي، ولا الذهاب إلى الأماكن التي كنا نرتادها معًا، حتى الملابس التي تخصني وكان يحبها أو اشتراها لي مزقتها وتخلصت منها، وهكذا لا أستطيع رؤية ولا سماع أي شيء يخص العلاقة بيني وبينه.

منذ شهور بدأت أدخل في عزلة، وعدم رغبة في التعامل مع أحد أو الحديث مع أحد وأنام كثيرًا، وحاليًا أصوم معظم اليوم فقط أفطر على ماء وشوربة وأتسحر زبادي وقطعة خبز منذ أول رمضان وليست لدى شهية لأي طعام.

ما الحل؟



الرد:


مرحبًا بك يا عزيزتي..

قلبي معك.

العنف والاساءات الجسدية والنفسية في العلاقات العاطفية الزوجية تستلزم تعافيًا من آثارها يا عزيزتي.

والطلاق مصنف على أنه من الأحداث الصادمة، مهما كنت أنت من طلبتيه، وما أراه أنك تعرضت لصدمات عدة الواضح منها الخيانات، والطلاق، ولم تتعافي من أيًا منها وما ذكرتيه من تجنب لكل شيء يخص طليقك والعلاقة يشير إلى أعراض كرب ما بعد الصدمة، أما انعزالك وفقد الشهية فيشير إلى اكتئاب، وهذا كله يستلزم سرعة التواصل مع طبيب أو معالج نفسي قبل أن يتفاقم الأمر.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.

اقرأ أيضا:

حملت من خطيبي ووضعت طفلة لا يريد الاعتراف بنسبها له.. ماذا أفعل؟

اقرأ أيضا:

عندما أشارك في تربية ولدي زوجتي ترفض.. ما الحل؟


الكلمات المفتاحية

صدمة الطلاق صدمة الخيانة اساءات زوجية نفسية تعافي من الاساءات كرب ما بعد الصدمة

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled حصلت على الطلاق منذ شهرين بعد تحمل اهانات وخيانات زوجي لـ6 اعوام، ومن وقتها وأنا أعاني من عدم الرغبة في ذكر اسم طليقي، ولا الذهاب إلى الأماكن التي كنا