أخبار

لو عايز تحفظ "نعم ربنا عليك" من الزوال .. أتبع هذه الطريقة

لا تقلق من تدابير البشر.. فهذا أقصى ما يستطيعون فعله

شيئان تفتقدهما لاكتمال عملك وتعزيز فرص نجاحك في الدنيا والآخرة

ما أفضل الأعمال للتقرُّب إلى الله واستجابة الدعاء؟ (الإفتاء تجيب)

"الدنيا حلال وحرام وشبهات".. ماذا نفعل؟

كيف يرضى عني أبي وأمي وأنا أتشاجر معهم دائما؟.. عمرو خالد يجيب

الناس رجلان: "مؤمن وجاهل".. كيف تتعامل معهما؟

من أسرار الحفاظ على الذكر والدعاء.. فضل لا يسبق إليه إلا الذاكرون

هل يجوز استعمال المسك والعطر في الفرج للحائض والنفساء؟

كلما اشتد عليك الكرب.. تمسك بهذا الدعاء وستجد الفرج

هل التوبة تمحو أثر الذنب وعقوبته في الآخرة؟

بقلم | فريق التحرير | الثلاثاء 03 سبتمبر 2024 - 11:40 م

أنا شاب في الثلاثينيات من العمر، على مستوى عال علميا، وماديا -بفضل الله، وأهلي-، قمت بارتكاب الفاحشة عدة مرات، لم أوفق في الزواج، أو العمل بشكل غريب. بعد فترات من الخِطبة، أو التعارف، -ولم يحدث شيء يغضب الله-، أشعر بالفتور من الشخص، أشعر أن هذا كله نتيجة ما فعلت بأن الزاني سيحني ظهره،
ويسود وجهه، ويضيق رزقه، لكني أبحث عن التوبة، والعفة، والرزق الحلال. ألتزم في صلاتي. ماذا أفعل حتى يتوب الله علي، وماذا أفعل في خطبتي، وما أصابني في عملي من وقف للحال؟

الإجابــة

تبين لحنة الفتوى بإسلام ويب أن ما ارتكبته من الذنوب، فإنه تمحوه التوبة النصوح، فالتائب من الذنب كمن لا ذنب له، وأنت لو تبت إلى الله توبة صادقة، فلن تلحقك عقوبة على هذه الذنوب، لا في الدنيا، ولا في الآخرة.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: ونحن حقيقة قولنا: إن التائب لا يعذب، لا في الدنيا، ولا في الآخرة، لا شرعا، ولا قدرا. انتهى.

وتضيف: وأما ما تشكو منه من ضيق الحال، وتعسر أمور الزواج، فلعل له أسبابا حسية، أو نفسية، فعليك أن تأخذ بالأسباب المزيلة لهذا التعثر من الاستعانة بالله، واللجأ إليه، ومشورة ذوي الرأي من أهلك، ومراجعة المختصين من الأطباء، ونحوهم.


موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أنا شاب في الثلاثينيات من العمر، على مستوى عال علميا، وماديا -بفضل الله، وأهلي-، قمت بارتكاب الفاحشة عدة مرات، لم أوفق في الزواج، أو العمل بشكل غريب.