أخبار

دراسة: النحافة المفرطة أسوأ من زيادة الوزن

متى تكون عدد مرات دخول الحمام مؤشرًا على مشكلة مرضية؟

احذر أن تقع في غواية النفس والشهوات فتخسر دينك ودنياك

لماذا لا يحبك البعض ولا يرضى عنك أبدًا مهما فعلت؟!.. تعرف على الأسباب

متى ينفرد بك الشيطان وكيف تؤمن دفاعاتك حتى لا يسجل أهدافًا فيك؟

"قالت الأعراب آمنًا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا".. فرق شاسع بين هاتين الدرجتين

هكذا كان تواضع خير خلق الله وأكرمهم ..خفض جناحه للمؤمنين وكان رحمة للعالمين

إذا رأيت أني أضرب شخصًا في المنام.. فهل يعني أني أكرهه؟

انشقاق القمر.. معجزة رد الله بها مكر الكافرين

امرأة كفنها النبي بقميصه.. ودفنها بيده ثم بكى عليها

هل التوبة تمحو أثر الذنب وعقوبته في الآخرة؟

بقلم | فريق التحرير | الثلاثاء 03 سبتمبر 2024 - 11:40 م

أنا شاب في الثلاثينيات من العمر، على مستوى عال علميا، وماديا -بفضل الله، وأهلي-، قمت بارتكاب الفاحشة عدة مرات، لم أوفق في الزواج، أو العمل بشكل غريب. بعد فترات من الخِطبة، أو التعارف، -ولم يحدث شيء يغضب الله-، أشعر بالفتور من الشخص، أشعر أن هذا كله نتيجة ما فعلت بأن الزاني سيحني ظهره،
ويسود وجهه، ويضيق رزقه، لكني أبحث عن التوبة، والعفة، والرزق الحلال. ألتزم في صلاتي. ماذا أفعل حتى يتوب الله علي، وماذا أفعل في خطبتي، وما أصابني في عملي من وقف للحال؟

الإجابــة

تبين لحنة الفتوى بإسلام ويب أن ما ارتكبته من الذنوب، فإنه تمحوه التوبة النصوح، فالتائب من الذنب كمن لا ذنب له، وأنت لو تبت إلى الله توبة صادقة، فلن تلحقك عقوبة على هذه الذنوب، لا في الدنيا، ولا في الآخرة.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: ونحن حقيقة قولنا: إن التائب لا يعذب، لا في الدنيا، ولا في الآخرة، لا شرعا، ولا قدرا. انتهى.

وتضيف: وأما ما تشكو منه من ضيق الحال، وتعسر أمور الزواج، فلعل له أسبابا حسية، أو نفسية، فعليك أن تأخذ بالأسباب المزيلة لهذا التعثر من الاستعانة بالله، واللجأ إليه، ومشورة ذوي الرأي من أهلك، ومراجعة المختصين من الأطباء، ونحوهم.


موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled أنا شاب في الثلاثينيات من العمر، على مستوى عال علميا، وماديا -بفضل الله، وأهلي-، قمت بارتكاب الفاحشة عدة مرات، لم أوفق في الزواج، أو العمل بشكل غريب.