أخبار

هل صح أن كُلْثُومُ بِنْتُ أَبِي بَكْرٍ دعت أن يرزقها الله بزوج يصب عليها الخير صبا؟

احذر.. هذا ما يفعله بك الجلوس لساعات طويلة

ابتعد عن تناول هذه الفواكه بسبب أضرارها على المعدة

هل يجوز استخدام الذكاء الاصطناعي في الفتوى والأسئلة الدينية؟

آل عمران العائلة المباركة المصطفاة.. هذا أصلها وتلك فروعها

أصحاب المنحة الغالية.. أربعة خصال تدخلك الجنة بعير حساب

تحب كتم الأسرار وتخشى الفضائح.. "أنت أصبر الناس"

جدد التوبة ولا تستكبر الذنب واعلم بأن ربك يفرح بعودتك

الدعاء هو الحبل المدود بين السماء والأرض.. حصن نفسك بهذه الأدعية الجامعة

النبي يحذّر من شياطين يحدثون الناس بعده

مهن يتقمصها أصحابها في حياتهم العادية وتفقدهم رونقهم

بقلم | ياسمين سالم | الخميس 11 يونيو 2020 - 11:08 ص
يتقمص البعض شخصيته المهنية ويتعامل بها في حياته بشكل عام، وهو ما يخسره الكثير، وأول ما يخسره هو نفسه، حيث أنه لا يجد نفسه بهواياتها واحتياجاته في وسط زحمة عمله والحياة بشكل عام، لذا يجب الفصل بين العمل والحياة الاجتماعية والزوجية.

أهم المهن التي يتقمصها أصحابها في حياته


- الطب
- الهندسة
-المحاماة
- التدريس
- التقديم الإذاعي والصحافة
كل هذه المهن وغيرها تؤثر لا إراديًا على من يمتهنها وتجعله مع الوقت يتقمص شخصية المهنة نفسها، ويتعامل بسلوكياتها وأسلوبها في مقر العمل وخارجه، يتعامل بها مع كل المحيطين ومن ثم يتحول لشخص روتيني ممل.
 يوضح الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك، أن الإنسان الذي يتقمص شخصية المهنة التي يمتهنها يبدأ يتعامل بهذه الشخصية مع كل المحيطين به، حتى يصبح شخصًا روتينيًا، يرهق نفسيًا جدًا حتى إنه يفقد القدرة على التعامل مع الناس.


 كيف أحمي صحتي النفسية من أضرار تقمص مهنتي؟


يُنصح أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك، بضرورة تقمص المهنة فقط في العمل وبمجرد الانتهاء منها، يجب الخروج من شخصية المهنة تمامًا، والعودة لبيتك أو أصدقائك.
 خذ قسطًا من الراحة، ارقص العب، اضحك، هزر مع أصدقائك، فرفش بأي شكل من الأشكال، مارس كل ما تحبه بعيدًا عن روتين عملك وطقوسه المرهقة، جدد طاقتك واكسر ملل الحياة لحماية صحتك النفسية.

الكلمات المفتاحية

مهن عمل مهن يتقمصها أصحابها

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled يتقمص البعض شخصيته المهنية ويتعامل بها في حياته بشكل عام، وهو ما يخسره الكثير، وأول ما يخسره هو نفسه، حيث أنه لا يجد نفسه بهواياتها واحتياجاته في وسط