أخبار

اغتنم وقتك واجازتك فوقتك عمرك. تحاسب عليه

دراسة: مكمل غذائي يعكس أعراض التوحد

الوحدة تؤثر على الصحة العقلية والجسدية

الزهد.. تعرف على معناه وكيف تحققه والفرق بينه وبين الورع

كيف تصلح ما تبقى من حياتك لتكتمل توبتك؟

من سعى رعى.. ومن لزم المنام رأى الأحلام

لو طمعان في الجنة؟.. أربعة أشياء تتطهر من ذنوبك

كيف تكون رحيمًا.. إليك بعض النماذج

لا تشعر بالفزع إن "لم تكن بخير".. فمفهوم الخير أوسع من علمك

الإسلام لم يحرم التكسب من الغير لكنه حرم غشه وخديعته وإيهامه بغير الحقيقة.. وهذا هو الدليل

هل إساءة الظن في الناس هو الحل لتجنب الخذلان؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الجمعة 17 يوليو 2020 - 02:39 م


تعرضت كثيرًا للخيبات والخذلان.. فهل إساءة الظن وتوقع السوء دومًا من قبل الناس هو الحل لتجنب الوقوع في مثل هذه التجارب القاسية?


(هـ. س)


يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


البعض يظن أن سوء الظن في التعامل يقيهم من الخذلان والخيبات ومن ثم الراحة والسكينة، نظرًا لأنهم دومًا يتوقعون ما هو أسوأ، ولكن الحقيقة أن مثل هؤلاء من أكثر الشخصيات التي تعاني من القلق والتوتر وتخسر علاقاتها بالناس.

مثل هؤلاء لا يعيشون حياة طبيعية سوية بسبب ظنهم السيئ، حيث أن الخوف والتوتر يدمر استقرارهم على عكس ما يظنون.


الشخص سيئ الظن يخشى الدخول في أي علاقة جديدة، وغالبًا ما يدمر علاقاته القديمة سواء كانت اجتماعية او عاطفية وغيرها.

يجب أن يكون الشخص متوازنًا، لا يثق ثقة عمياء في أحد، ولا يفقد الثقة تمامًا، فالتوازن أمر مطلوب، عليك أن تثق في جميع الناس، ولكن لا تثق في الشيطان الذي بداخلهم فهم بشر ولن يكونوا محسنين معك طوال الوقت.

اقرأ أيضا:

حملت من خطيبي ووضعت طفلة لا يريد الاعتراف بنسبها له.. ماذا أفعل؟


الكلمات المفتاحية

سوء الظن الناس الخذلان

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled تعرضت كثيرًا للخيبات والخذلان.. فهل إساءة الظن وتوقع السوء دومًا من قبل الناس هو الحل لتجنب الوقوع في مثل هذه التجارب القاسية?