أخبار

مفاجأة: "غسل الأطباق" سر السعادة الزوجية

هذا ما يكشفه مخاط الأنف عن حالتك الصحية

وأنت تسعى لتحصيل الرزق.. ابتعد عن أمور واحرص على أخرى

احذر: كبيرة من الكبائر نلجأ إليها ونؤمن بها وتدخلنا في دائرة الشرك

الإسلام يدعونا إلى الرفق واللين.. لكن هل هناك مواطن يستحب للمسلم فيها القسوة والغلظة والفظاظة؟

هؤلاء هم أصحاب القلوب الرقيقة.. فاحرص على مجالستهم

رقيب وعتيد.. هل سألت نفسك يومًا من هما؟

قلب المؤمن بين الرجاء والخوف .. أيهما يجب أن تكون له الغلبة ليفوز برضا الله وقبول عمله؟

من الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون.. كما ذكرهم القرآن؟

الرسول القدوة.. مواقف لا تنسى في عدله مع اليهود وخصومه

طفلي يسغد بصراخه ويفزعني.. كيف أتعامل معه؟

بقلم | ناهد إمام | الجمعة 13 ديسمبر 2024 - 11:20 ص

طفلي عمره 3 سنوات، ويحب الصراخ عندما يكون بمفرده، حتى أنني أفزع وأعتقد أن مكروهًا قد وقع به فأهرول ناحية غرفته، فأجده مبتسمًا،  وسعيدًا بصراخه!

هو طفل وحيد وأنا مغتربة مع زوجي ولا يوجد أطفال يلعبون معه، ماذا أفعل ليتوقف عن صراخه؟



الرد:


مرحبًا بك يا عزيزتي..

من الواضح أن طفلك يستمتع بصوت صراخه كشيء يبدو لطيفًا، يشغل نفسه به، من ضمن اكتشافات الأطفال لأنفسهم، كما نجدهم يتحسسون أجسادهم ليتعرفوا على أرجلهم وأصابعهم وأعينهم وهكذا.

الحل هو أن تشغلي طفلك بما يناسب مرحلته العمرية، من ألعاب مسلية، كألعاب الفك والتركيب وغيرها من الألعاب التي من الممكن أن تستغرقه، والتنويع بالسماح بمشاهدة رسوم متحركة عبر التلفاز أو الإنترنت، ومشاركته اللعب أحيانًا، ووالده أيضًا .

وأخيرًا لا تجعلي الغربة وعدم تواجدك في بلدك، بين الأهل والأصدقاء مبررًا، بل اصطحبي طفلك للحدائق، والمتنزهات، وأماكن لعب الأطفال الآمنة، وزياراتك للأصدقاء، وشجعيه على اللعب مع أقرانه من الأطفال تحت إشرافك، أو ألحقيه بروضة للأطفال إن استطعت، فالتشارك واللعب بين الأطفال مهم لنموهم الجسدي، والعقلي، والاجتماعي، والنفسي، وتنوع الأنشطة مهم لاستغلال قدرات طفلك،  باختلاقاتها، وتفريع طاقته، ونشاطه.


اقرأ أيضا:

متعبة نفسيًا من ضغوط الحياة وزوجي لا يعبأ بي.. ماذا أفعل؟

اقرأ أيضا:

عشرينية تعترف : أنا متعددة علاقات!


الكلمات المفتاحية

قدرات طفل صراخ رسوم كرتون ألعاب فك وتركيب أقران روضة

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled طفلي عمره 3 سنوات، ويحب الصراخ عندما يكون بمفرده، حتى أنني أفزع وأعتقد أن مكروهًا قد وقع به فأهرول ناحية غرفته، فأجده مبتسمًا، وسعيدًا بصراخه!