أخبار

أفضل غذاء لعلاج السكري من النوع الثاني

ليس الجزر.. خبيرة تغذية تنصح بهذا الطعام لتحسين النظر

احذر مبدأ: المعاملة بالمثل.. لأنه يلغي "حساب الآخرة"

صباح الرضا.. على من غناهم في صدورهم

أغرب قصص التوبة.. يعلن توبته بعد أن شرب الكلب سم الأفعى بدلاً منه

هل مشاهدة الأفلام الإباحية والعادة السرية من الكبائر؟ (الإفتاء تجيب)

هل يحسد الإنسان نفسه.. تعرف على أشهر الطرق

عجائب عن الإنسان والحيوان.. ماذا عن مقطوع الساقين وسلخ جلد الإنسان؟

كيف أداوم على الطاعة طوال حياتي.. هذه أهم الوسائل

لا صداقة بدون تكلفة.. قصة رائعة عن الكرم وجبر الخواطر

الفشل يلازمني.. كيف أنجح في علاقتي مع زوجتي؟

بقلم | عمر عبد العزيز | السبت 26 يونيو 2021 - 01:50 م


لم أكن يومًا مهتمًا بمن يحبني أو يكرهني فلم يشغلني ذلك، ولم أرهق نفسي بتقديم التنازلات لأنال حب الغير أو تصحيح المفاهيم لديهم، وهو ما جعلني أفشل في كثير من العلاقات على الرغم أنني كنت أتمنى نجاحها واستمرارها ولكن طبعي منعني، وحاليًا مشكلتي مع زوجتي أنني لا أعرف كيف أنجح علاقتي بها وأعوضها غيابي وانشغالي في العمل؟


(م. ر)



يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


النجاح ليس بسهل كما تظن فهو لم ولن يكون بالتمني، وإلا كان حليفًا لكل الناس، فمن منا لا يتمنى أن يكون ناجحًا ومحققًا لكل أهدافه وكل طموحاته في كافة الجوانب والعلاقات.

 انتظار النجاح في العلاقات دون أي مجهود معادلة ليست بمنطقية إطلاقًا، ما تزرعه اليوم لابد وحتمًا ما تحصد نتاجه في الغد، سواء في علاقاتك أو عملك أو تعاملاتك أو حياتك الأسرية.

 نجاح علاقتك العاطفية والأسرية يحتاج منك أن تقدم أولًا، وأهم ما تقدمه هو الحب والاهتمام، وإشعار زوجتك بأنك تشعر بما تشعر هي به بل وتشاركها إياه، سواء كان فرحًا أو حزنًا وتعوضها عن غيابك، وانشغالك طوال الأسبوع عنها.

 من الممكن أن تسافرا معًا أو تخرجا لتناول العشاء في مكان رومانسي، تحجز في أحد الصالات الرياضية وتمارسا الرياضة والجيم معًا، تجددا حياتكما وتكسرا الحاجز الروتيني، ومن ثم ستشعر أن علاقتك نجحت لأنك ستكون سعيدًا وقتها.

اقرأ أيضا:

هل يكفي تغيير لون شعري وقصته وملابسي لتجديد علاقتي بزوجي؟



الكلمات المفتاحية

كيف أنجح في علاقتي مع زوجتي؟ كيف أعوض زوجتي عن غيابي وانشغالي في العمل؟ العلاقات والمشاكل الزوجية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled لم أكن يومًا مهتمًا بمن يحبني أو يكرهني فلم يشغلني ذلك، ولم أرهق نفسي بتقديم التنازلات لأنال حب الغير أو تصحيح المفاهيم لديهم، وهو ما جعلني أفشل في كث