أخبار

لماذا نهى الإسلام عن تضييع الوقت.. هذه أهم الأسباب

دراسة: تقليل تناول الكربوهيدرات يساعد في الوقاية من الاكتئاب

كيف تتجنب الإنفلونزا هذا الشتاء؟.. إليك أفضل طرق الوقاية

جارية رأت أنها تلد الشمس.. تحررت من الرق وأنجبت "هارون الرشيد"

مجرد النظر فيه عبادة ما بالك بفضل القراءة فيه!

هذا الخطأ يجعلك تخسر زملاءك دون أن تدري.. ولهذا نهى عنه الإسلام

"اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين".. احذر أن يوكلك الله إلى نفسك

هل تحتاج لأدلة عقلية على وجود الله ؟..هكذا تشهد نظريات نشأة الكون بالخالق الحكيم المدبر

هل تجحد قيمة النعمة حينما تألف وجودها.. ماهو السر؟

لا تألف النعمة فتجحد حق صاحبها عليك.. فكيف تجدد وجودها؟

علماء يبتكرون مسكنًا قويًا للألم له آثار جانبية أقل

بقلم | فريق التحرير | الثلاثاء 20 مايو 2025 - 03:07 م
طوّر علماء في كلية الطب بجامعة ديوك الأمريكية، مسكنًا جديدًا للألم يُمكن أن يُوفّر راحةً فعّالة دون الشعور بالنشوة التي تُسبّبها الأدوية الأفيونية من خلال استهداف مُستقبلات الأعصاب والحبل الشوكي.

وفقًا للباحثين، فإن الأدوية الأفيونية، مثل المورفين والكودايين، تُغرق مسارات خلوية متعددة دون تمييز. في حين يتبنى الدواء الجديد - المعروف باسم SBI-810 - نهجًا أكثر تركيزًا، إذ يُفعّل مسارًا محددًا للألم فقط، لتجنب الشعور بالنشوة المرتبط بالإدمان.

 وقال الدكتور رو رونج جي، مؤلف الدراسة، الخبير في التخدير وعلم الأعصاب: "ما يجعل هذا المركب مثيرًا للاهتمام هو أنه مسكن للألم وغير أفيوني".

وأظهرت الاختبارات التي أجريت على الفئران، أن الدواء يعمل بشكل جيد بمفرده، وعند استخدامه مع المواد الأفيونية، جعلها أكثر فعالية بجرعات أقل.

وقال الباحثون الذين نشروا النتائج في مجلة "سيل"، إن ذلك يبدو أيضًا أنه يمنع الآثار الجانبية مثل الإمساك. ويأملون الآن في إطلاق التجارب على البشر.

قال الباحثون إن الدواء الجديد قد يكون خيارًا أكثر أمانًا لعلاج الألم قصير الأمد والمزمن لأولئك الذين يتعافون من الجراحة أو يعيشون مع آلام الأعصاب السكري، وفقًا لصحيفة "إكسبريس".

تُستخدم المواد الأفيونية عادةً لعلاج الألم قصير المدى بعد الجراحة أو الأزمة القلبية أو الصدمة.

يمكن استخدامها أيضًا لعلاج الحالات المزمنة أو الأعراض طويلة الأمد المرتبطة بالسرطان أو قصور القلب أو أمراض الكبد.

يمكن أن توفر المواد الأفيونية تسكينًا فعالًا للغاية للألم، لكن الاستخدام طويل الأمد يمكن أن يؤدي إلى الاعتماد عليها، والآثار الجانبية مثل النعاس المفرط أو تغذية الدماغ.

كما أنها قد تجعل التنفس أقل عمقا ولها آثار سلبية على الجهاز المناعي.

الكلمات المفتاحية

المواد الأفيونية مسكن الألم أدوية المسكنات

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled طوّر علماء في كلية الطب بجامعة ديوك الأمريكية، مسكنًا جديدًا للألم يُمكن أن يُوفّر راحةً فعّالة دون الشعور بالنشوة التي تُسبّبها الأدوية الأفيونية من