أخبار

تعرف على ضوابط الاستعاذة من الشيطان أثناء الخطبة

لن تنال فضائل الاستغفار إلا إن قلته بهذه الطريقة

هل يجوز تأخير الظهر إلى العصر وجمعهما بسبب ظروف العمل؟ (الإفتاء تجيب)

ابتعد عن هذه الأشياء لتجنب الإصابة بسرعة القذف

فوائد سحرية للقهوة.. تحميك من السكري ومقاومة الأنسولين

هذه الأمور تعينك على الصبر.. وترفع درجتك عند الله

سعادة لا يعرفها إلا القلب مهما بلغ مالك وسلطانك.. ابحث عنها هنا

صفات لا تظهرها في وجه أخيك.. هذه عواقبها يوم القيامة

نسمع كثيرًا عن "خيار الأمة".. فما هي صفاتهم؟

"كل يوم هو في شأن".. حين تتصور نفسك غير قادر على التحمل!

كيف تحمي طفلك من الانطوائية؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الخميس 08 اكتوبر 2020 - 02:22 م




كيف أحمي ابني من الانطوائية والانعزال، مع العلم أنه لا يزال طفلاً وليس بشاب ناضج؟


(ع. س)


 يجيب الدكتور ياسر محمد، استشاري العلاقات الأسرية والتربوية:


تعزيز ثقة الطفل بنفسه وتطوير شخصيته مهمة كل أم وأب، لذا يجب توخي الحذر وعدم ترك الطفل بمفرده لأوقات طويلة، سواء في حجرته أو أمام التليفزيون.


وإليك أهم النصائح لتطوير شخصية الأبناء وتجنب انطوائيتهم:

 - 3 ساعات بحد أقصى لاستعمال الأجهزة الإلكترونية كالهواتف الذكية وأجهزة التابلت، حيث أنها قد تجعل من ابنك انطوائيًا.

 - مشاركة الطفل في الأمور الحياتية والاجتماعية، ومشاركته رأيه مهما كان عمره، مع الحرص على استخدام اللغة التي يفهمها.

 - مشاركة الطفل لك عزيزتي الأم في بعض أمور المنزل، كترتيب غرفته، يقيه من الانطوائية، ويساعده على تعزيز الثقة بالنفس.

 - عدم التقليل من شأن الطفل أمام الآخرين إن أخطأ، خاصة إذا كان أمام أخوته وأصدقائه حتى لا يشعره بالنقص.

 -عدم مقارنة الطفل بغيره.



- تجنب التدليل الزائد للطفل، فذلك يجعله اعتماديًا، وانطوائيًا، وتركه يقوم بأموره الشخصية بنفسه، كتناول الطعام، تغيير الملابس، دخول الحمام، وغيرها من الأمور.

 -جعل الطفل يلعب مع أقاربه أو الجيران، على أن يكونوا في نفس سنه.

 - الاشتراك للطفل في الأنشطة الرياضية الاجتماعية، ككرة القدم، السباحة، وتجنب الأنشطة العنيفة.

اقرأ أيضا:

وقعت في الفاحشة مع خالتي .. كيف أكمل حياتي؟


الكلمات المفتاحية

الانطوائية والانعزال تربية الأبناء أهم النصائح لتطوير شخصية الأبناء وتجنب انطوائيتهم

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled كيف أحمي ابني من الانطوائية والانعزال، مع العلم أنه لا يزال طفلاً وليس بشاب ناضج؟