أخبار

تعرف على الفرق الجوهري بين السكتة القلبية والأزمة القلبية

العلماء يطورون "علكة" للكشف عن الإنفلونزا والفيروسات التنفسية

كيف يكون الإنسان من أهل المروءة؟.. روشتة شافية لاكتسابها

الإصلاح بين المتخاصمين.. فضيلة ثوابها عظيم.. احرص عليها

الإيمان بالقدر والتسليم بالقضاء.. ما بينك وبين الله لكمال الإيمان

فطنة الأنبياء.. حكايات لا تعرفها عن خليل الرحمن ونبي الله سليمان

الرحم معلقة بالعرش.. احذر أن تكون من قاطعي رحمك

الرضا كما ينبغي.. كيف تدرب نفسك عليه ليعود نفعه عليك؟

"عود جميل".. كيف يكون الذنب طريقًا لمعرفة الله؟

كيف تعيد بناء نفسك من جديد وتفتح صفحة مختلفة مع الله؟

حكم استخدام ممتلكات الآخرين على أساس غلبة الظن برضاهم

بقلم | خالد يونس | الاربعاء 05 يناير 2022 - 08:58 م

إذا استخدمت غرضًا لشخص ناسيًا، أو وسختها، فهل تكفي غلبة الظن، أو الاعتقاد برضاه باستخدامها، أو عدم تنظيفها بعد الاستخدام؛ كالمرافق الصحية، وغيرها؟

الجواب:


 قال مركز الفتوى بإسلام ويب: المعتبر في مثل ما ذكرت هو حصول اليقين، أو غلبة الظن؛ لأن مدار أغلب الأحكام الشرعية على غلبة الظن، قال ابن نجيم في الأشباه والنظائر: وغالب الظن عندهم ملحق باليقين، وهو الذي يبتنى عليه الأحكام، يعرف ذلك من تصفح كلامهم في الأبواب. انتهى.

وقال العلوي في مراقيه: بغالب الظن يدور المعتبر.

والإعراض عن مثل هذه الشكوك، وعدم الاسترسال فيها؛ أسلم للمرء؛ لئلا يدخل عليه الشيطان من هذا الباب، فيفسد عليه حياته بالشكوك، والوساوس، ولا حد لها، ولا غاية.

اقرأ أيضا:

هل تغتسل المرأة من الجنابة إذا نزل عليها الحيض؟

اقرأ أيضا:

هل مشاهدة الأفلام الإباحية والعادة السرية من الكبائر؟ (الإفتاء تجيب)

الكلمات المفتاحية

ممتلكات الآخرين أغراض الآخرين استخدام رضا الاخرين الشكوك الوساوس

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled مدار أغلب الأحكام الشرعية على غلبة الظن، قال ابن نجيم في الأشباه والنظائر: وغالب الظن عندهم ملحق باليقين، وهو الذي يبتنى عليه الأحكام، يعرف ذلك من