أخبار

هل يجب قبول التبرع بنفقة الحج على من لا يستطيع الحج؟

لا تفوت هذه الأشياء لتخفيف آلام الركبة

احذر تناول هذه الأدوية مع القهوة حتى لا تفقد تأثيرها

إذا كان للرجال في الجنة "الحور العين" فما يكون للنساء؟!

عبيد بن عمير الليثي .. تابعي جليل .. هكذا ابكي وعظه ابن عمر.. عفته حولت امرأة فاتنة إلي راهبة

في هذه الحالة يجوز الشتم والسب تحت ضوابط معينة.. تعرف عليها

"إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه".. من الذي يخاف وممن يخاف؟ (الشعراوي يجيب)

لماذا حرم الله تعالى على غير المسلمين دخول مكة؟

"البنت دي شمال".. لماذا ينهانا الإسلام عن الخوض قي الأعراض؟

لو أردت غفران ذنوبك كلها ودخول الجنة في مساكن طيبة من جنات عدن.. الزم هذه الفضيلة

لماذا لم يعد الأطفال كما السابق.. يوبخون فيتأثرون؟!

بقلم | منى الدسوقي | الاثنين 30 مايو 2022 - 03:32 م

الاختلافات والفروق بين الأجيال أمر مفروغ منه، فلم تعد قاصرة فقط على مستوى الفكر والتقدم التكنولوجي، لكنها وصلت إلى الحالة النفسية، وقدرة الإنسان على تلقي المعلومة، أو حتى التوبيخ.

وتوضح الدكتورة سهام حسن، أخصائي تعديل السلوك، أن الكلام السلبي لم يعد يؤتي نتائجه كما كان قديمًا، فالجيل القديم كان يأخذ الكلام السلبي بعين الاعتبار ويقسى علي نفسه ليثبت أنه عكس التوقعات، فإذا قال الأب للابن، أنت فاشل يقوم الابن بالمذاكرة، ويزيد من عدد ساعاتها، ليثبت أنه ليس بفاشل، والدليل الدرجات المرتفعة التي حصلها في الاختبارات.

الجيل الجديد مختلف تمامًا، فهو لا يستجيب إيجابيًا لمثل هذه العبارات السلبية، بل تكون النتيجة سلبية، لاختلاف الظروف والتحديات الحالية في تربية الطفل، فإذا قال الأب للابن: أنت فاشل يترسخ في ذهنه أنه فاشل، ومن ثم لا يذاكر ولا يجتهد ويتراجع مستواه التعليمي أكثر فأكثر.




الكلمات المفتاحية

جرأة الأطفال خجل الأطفال مشكلات الأطفال

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled الاختلافات والفروق بين الأجيال أمر مفروغ منه، فلم تعد قاصرة فقط على مستوى الفكر والتقدم التكنولوجي، لكنها وصلت إلى الحالة النفسية، وقدرة الإنسان على ت