أخبار

هل ترك "المواعين" دون نظافة يجلب الشياطين؟

بالفيديو عمرو خالد يبين ثلاثة معاني مهمة جدًا في العشر الأوائل من ذي الحجة

أسوأ وجبة خفيفة يمكن تناولها لإنقاص الوزن.. "تخرب نظامك الغذائي"

لا أستطيع النوم وأعاني من كثرة الأفكار.. ماذا أفعل؟.. عمرو خالد يجيب

حكم من يصلي منفردًا خلف الصفوف؟ (المفتي يجيب)

شهادة الزور.. إعانة الباطل وأخطر أنواع الكذب.. هكذا توعد الله مرتكبه في الدنيا والآخرة

هل كان "بخت نصر" مؤمنًا؟.. منام ونهاية عجيبة

لا عبادة تعدله.. الإخلاص شرط لقبول الطاعات كيف تحققه؟

"شوقي رضي الله عنه".. ماذا حدث لأمير الشعراء بسبب مدحه للنبي؟

تركته بعد أن تهرب من الزواج وأشعر بالندم.. ما الحل؟

هل أنا طيب أم ساذج؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الجمعة 24 يونيو 2022 - 12:20 م




زمان كنت أحب أن يصفني الجميع بالطيبة، مثل جدي رحمه الله، فكنت اتجاوز عن الكلام الجارح وأتقبله على سبيل الهزار، كنت لا أحب أن أحرج من أهانني لأنه كبير عني، وأنه لابد أن أحترمه، ومع الوقت يزداد الأمر سوءًا، وكأن الطيبة تحولت لسذاجة وضعف وأنا لا أحب أن أكون ضعيفًا.. فماذا أفعل؟.


(م. م)



يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


هناك فرق كبير بين الطيبة والسذاجة، فمع احترامي لك، لا يمكن أن تتقبل أن يضحك عليك أحد ويقل منك ولا ترد، لأنك طيب ولا تريد الأذية لأحد.

 كيف تقبل أن يقتحم شخص ما حياتك ويتدخل في شؤونك ولا تصده لأنك تشعر بالإحراج، فمن الأولى أن يشعر هو بالإحراج وليس العكس، فيا عزيزي صمتك على إهانتك لمجرد أنها تصدر من شخص كبير ما هي إلا قمة السذاجة وليس الطيبة.

 وأبشرك إذا لم تغير هذا الأسلوب، فإنك ستتعرض لكثير من الأذى والتنمر، ومع الوقت ستضعف شخصيتك، وستنعزل عن الناس، والسبب أنت وليس الناس، كن قويًا لأن الضعيف ليس له مكان بالحياة.

اقرأ أيضا:

زوجي يدفع أموالًا لتسهيل التعرف على فتيات خليعات.. ماذا أفعل؟


الكلمات المفتاحية

فرق كبير بين الطيبة والسذاجة الأذى والتنمر ضعف الشخصية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled زمان كنت أحب أن يصفني الجميع بالطيبة، مثل جدي رحمه الله، فكنت اتجاوز عن الكلام الجارح وأتقبله على سبيل الهزار، كنت لا أحب أن أحرج من أهانني لأنه كبير