كيف أتعامل مع الناس المؤذية، من يتكلمون عني ويحاولون تشويه صورتي، وتدمير قلبي وحياتي، هل آخذ حقي منهم بنفس طريقتهم؟، مع العلم أنه من الصعب علي، أن أظل

أنا طالبة جامعية، وأعاني من سوء معاملة أختي-جامعية أيضًا- الأصغر مني، فهي كلما حدث بيننا خلاف تجلس تذكرني بيوم كذا وساعة كذا وشهر كذا عندما كنا أطفال

اتخطبت منذ سنتين لشاب عمره 24 سنة وهو أكبر مني بسنة وكنا نحب بعض منذ المرحلة الثانوية فنحن جيران.

ترملت أختي صغيرة وهي في العشرينيات من عمرها وكنت أساعدها ماليًا لتستطيع تربية أطفالها، وأنا أخوها الوحيد، والمشكلة هي أنني تزوجت منذ سنتين، وزوجتي متذ

عمري 20 سنة ومشكلتي أنني تعرفت على شخصية على فيس بوك وقابلتها في النادي، ومن يومها وأنا لم أرتاح لها، وقررت أن تكون علاقتنا سطحية، بينما هي تصر على أن

أنا مهندسة مغتربة بإحدى دول الخليج منذ 10 سنوات، وتزوجت رجل من غير جنسيتي، منذ 4 سنوات.

أحببت زميلتي في العمل وتقدمت لخطبتها من أهلها إلا أن طلبي قوبل بالرفض، وبقيت أحبها وتحبني، ونتحدث، ووعدتني بتكرار المحاولة لإقناع أهلها إلا أن محاول

أنا عروس لم أكمل شهري السادس، ومشكلتي أن زوجي ليس لديه رغبة فيّ، وأنا لازلت عذراء.

عمري 22 عامًا، وأمارس العادة السرية منذ كان عمري 7 أعوام.

تم طلاقي بعد سنة ونصف فقط من الزواج، وتم الأمر بهدوء لعدم قدرة كلانا على الانسجام والتوافق.

الحياة ليست طريقًا مفروشًا بالورود، بل هي مزيج من الأفراح والأتراح، والانتصارات والانكسارات. ولا يكاد يخلو إنسان من مواجهة مصاعب الحياة اليومية، سواء

أنا أم لطفلة وطفل، كلاهما في المرحلة الابتدائية ومشكلتي هي تحصيل ابني الضعيف، فهو فاشل في الحفظ، ويتحرك كثيرًا ويترك المذاكرة ويلعب، وفي الوقت نفسه ير

عمري 22 عامًا وصديقة عمري كذلك، والمشكلة أن والدتها انقلبت فجأة، وأصبحت تغار من علاقتنا نظرًا لقربي من صديقتي-ابنتها- للغاية، ومتانة صداقتنا، فأسرارها